4 أسباب تحبط موظفي العمل (والحلول التي تقدمها إدارة الموارد البشرية لتجاوزها)

حتى لو كانت رواتب الجميع تنافسية، فإن الفروقات في الأجور للأدوار المشابهة قد تؤدي إلى استياء الموظفين. إذا كان جون وسالي يقومان بعمل مماثل، يجب أن تعكس تعويضاتهم ذلك، مع وجود تفسير شفاف وراء أي اختلافات.

الحل: هو إجراء استعراضات دورية للرواتب لضمان العدالة والشفافية، مع تعديل الأمور حسب الضرورة لمواكبة أسعار السوق وضمان العدالة داخل الشركة.

البيئة العملية الممتعة أمر أساسي، لكن يمكن للتنمر الفردي أن يعكر الأجواء بأكملها، مما يجعل من الصعب على الموظفين الاستمتاع بأدوارهم.

الحل: تنفيذ سياسة صارمة لعدم التسامح مع التنمر، وفرضها بحزم. من الضروري مواجهة التنمر بشكل مباشر، على الرغم من التحديات، لتعزيز ثقافة العمل الإيجابية.

نقص الوضوح والتنظيم في القيادة قد يؤدي إلى زيادة الضغط والإحباط بين الموظفين، خاصةً إذا كانت الأعباء العملية غير موزعة بشكل عادل. الحل لهذه المشكلة يكمن في تحديد الأسباب الجذرية للتفاقم واتخاذ إجراءات لمعالجتها. يمكن أن يشمل ذلك تقديم الدعم الإضافي للمديرين المعنيين أو إعادة تقييم سير العمل في الإدارات المعنية.

الحل: تحديد الأسباب الجذرية للتفاقم واتخاذ إجراءات لمعالجتها. يمكن أن يشمل ذلك تقديم الدعم الإضافي للمديرين المعنيين أو إعادة تقييم سير العمل في الإدارات المعنية.

على الرغم من أن بعض الإرشادات لا يمكن التنازل عنها، خاصة في البيئات التي تتطلب السلامة، إلا أن الصرامة الزائدة يمكن أن تعيق العاملين.

الحل: اعتماد المرونة في الإجراءات حيثما أمكن ذلك. علينا أن ندرك قيمة الإنتاج أكثر من الالتزام بالقواعد التي لا مبرر لها، وأن نفكر في تقديم خيارات مثل ترتيبات العمل المرنة.

التحفيز يعتبر طريقاً ذو اتجاهين؛ فالموظفون يسعون للاستمتاع بعملهم، ويستفيد أصحاب العمل من فريق عمل متحفز. من خلال معالجة هذه العوامل المشتركة لفقدان الدافع، يمكنك خلق فريق أكثر اندماجًا ورضاً.